الاحتفال باليوم الوطني للشهيد الذي يصادف ال 18 فبراير، يستوقفنا لنذكر أنفسنا والأجيال الصاعدة بتضحيات رجال ونساء ينتمون لشعب عظيم ، خلفوا أحفاد شرفاء لازالو على العهد مهما كانت الصعاب والظروف.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار..
تحيا الجزائر وشعبها الأبي الذي لن يركع إلا لله، ولن يدين بالولاء إلا للوطن والقيم والمبادئ التي مات من أجلها الأسلاف..